كلمة مؤسس الشركة
د. حمزة علي المدني
منذ الأيام الأولى لعام 2001م – 1421هـ عند افتتاح المكتب ، فقد كنت حريصاً على استقطاب الكفاءات المؤهلة من محاميين ومستشارين لتكوين فريق عمل متكامل يستطيع أن يقدم خدمات واستشارات قانونية على أعلى مستوى. ومنذ تلك الانطلاقة أخذت على عاتقي العمل بحرفية ومهنية عالية حتى تؤدى الأمانة التي عهد بها أصحابها للمكتب. فلم يكن العمل في المكتب لمجرد الإمساك بعدد كبير من القضايا والتركيز على الكم العددي ، بل كان هناك رغبة في صناعة الفارق والمشاركة في تحقيق العدالة ووضع بصمات في مهنة المحاماة قبل أن يصدر نظام المحاماة في عام 1422هـ. وبتوفيق من الله سبحانه وتعالى أصبح المكتب محل ثقة لكثير من الشركات الكبرى المحلية والدولية. وقد تولى إدارة المكتب والإستمرار في هذه المسيرة القانونية منذ الأشهر الأخيرة في عام 2014م إبني الدكتور محمود حمزة المدني ، أسأل الله له التوفيق والسداد.